هذه المرأة التي ماتت مبتسمة وتدعى "ام مازن" امرأة صالحة من القليلين بزماننا هذا
كانت هذه المرأة ترغب الخير وتحب الطاعة ولا ينزل كتاب الله من يدها وتبر والديها خير بر
وكانت تحسن للبعيد قبل القريب عاشت زاهدة بالدنيا وصبرت على الكثير من البلاء وكانت تحتسب اجرها عند الله عز وجل
وعندما بلغ الناس خبر وفاتها بكاها كل من يعرفها او سمع عن صفاتها
وقال فيها امام الجامع القريب من بيتها انه لا يذكر صلاة فاتتها بمصلى النساء وكانت اول
من يدخل المسجد واخر من يخرج منه في ليالي شهر رمضان الكريم وان افتقدناها علمنا
انها بالمسجد الحرام تؤدي سنة العمرة وقيل عنها من احد الاخوات انها كانت تقف دائما
بالصف الاول بالمسجد الحرام اذ لم تفتها صلاة وهي في هذا الصف !
وعرفت هذه الفتاة ايضا ببر والديها اذ لم تكن تغيب عن امها العجوز ولم تكن تكف عن الدعاء
لوالدها المتوفى ولقد حرمت نفسها الكثير من الاشياء لبر والديها !
ام عن طريقة تربيتها لاولادها كانت حريصة جدا لتربيتهم التربية الصالحة فكانوا اولادها
من المتعلقين بالمساجد بكل الصلاوات وحفظهم لكتاب الله
ومن افضل الاشياء بحياة هذه المرأة التقية هو حفظها الكامل لكتاب الله عز وجل
واخيرا وليس اخرا وفاتها رحمها الله شهد وفاتها الكثيرين وشاهدوها بكفنها تضحك ضحكة عريضة
كما شاهدتهم بالصور سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم لا تأخذنا الا وانت راض عنا يا ارحم الراحمين
كانت هذه المرأة ترغب الخير وتحب الطاعة ولا ينزل كتاب الله من يدها وتبر والديها خير بر
وكانت تحسن للبعيد قبل القريب عاشت زاهدة بالدنيا وصبرت على الكثير من البلاء وكانت تحتسب اجرها عند الله عز وجل
وعندما بلغ الناس خبر وفاتها بكاها كل من يعرفها او سمع عن صفاتها
وقال فيها امام الجامع القريب من بيتها انه لا يذكر صلاة فاتتها بمصلى النساء وكانت اول
من يدخل المسجد واخر من يخرج منه في ليالي شهر رمضان الكريم وان افتقدناها علمنا
انها بالمسجد الحرام تؤدي سنة العمرة وقيل عنها من احد الاخوات انها كانت تقف دائما
بالصف الاول بالمسجد الحرام اذ لم تفتها صلاة وهي في هذا الصف !
وعرفت هذه الفتاة ايضا ببر والديها اذ لم تكن تغيب عن امها العجوز ولم تكن تكف عن الدعاء
لوالدها المتوفى ولقد حرمت نفسها الكثير من الاشياء لبر والديها !
ام عن طريقة تربيتها لاولادها كانت حريصة جدا لتربيتهم التربية الصالحة فكانوا اولادها
من المتعلقين بالمساجد بكل الصلاوات وحفظهم لكتاب الله
ومن افضل الاشياء بحياة هذه المرأة التقية هو حفظها الكامل لكتاب الله عز وجل
واخيرا وليس اخرا وفاتها رحمها الله شهد وفاتها الكثيرين وشاهدوها بكفنها تضحك ضحكة عريضة
كما شاهدتهم بالصور سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم لا تأخذنا الا وانت راض عنا يا ارحم الراحمين
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك