هذه القصة لفتاة عمرها لم يتاجاوز ال 18 عام
كانت تلك هي ايام رمضان المبارك وفي رمضان تجتمع الاسرة على الفطور
على موعد اذان المغرب وضع هذا الفطور على طاولة الطعام واخذ الاب
ينادي على ابنائه اجابه الجميع وأتوا ما عدا هذه الفتاة فذهب الاب الى غرفتها
وفتح باب الغرفة ووجد هذه الفتاة وكانت ساجدة بصلاتها وصائمة بيومها وميتة
نعم هذا هو الموت الذي خطف فتاة بهذا العمر فما يضمن لنا ان نعمر؟؟
ماذا تزودنا للرحيل عن هذه الدنيا؟
اسئلة تستحق الاجابة منا قبل فوات الاوان
حتى الحيوان قد سجد لله جل جلاله سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك